بسم الله الرحمن الرحيم
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادى له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده، ورسوله
اخوانى /تى
موضوع اليوم هو من الاهمية بمكان لكل مسلم ومسلمة فى مشارق الارض ومغاربها ، انه مدونة من اخطر المدونات التى ظهرت لتجلى الحقيقة التى قد نغفل عنها او لا نعيرها انتباها ، فأرجوا ان نقرأها بتأمل ونعمل على نشرها حتى تعم الفائدة اترككم مع المدونة بغير تدخل منى فى شىء وسأنقلها لكم دون اضافة او حذف او تعديل
اخوانى /اخواتى
يقول صاحب المدونة
بسم الله الرحمن الرحيم
إنه ما من شك أن المؤامرات للقضاء على الإسلام بدأت مع بدء البعثة النبوية الشريفة ، وامتدت دون انقطاع في جميع العصور والأزمنة على مرّ التاريخ الإسلامي قديماً وحديثاً إلى يومنا هذا الذي نعيش .
ومن حق المسلمين اليوم أن يتساءلوا عن المؤامرة الحالية التي تحاك خيوطها في الظلام ضدّ أمّتهم ودينهم الإسلام العظيم بُغية القضاء عليه ، وأن يتساءلوا عن خيوط هذه المؤامرة المُبهَمة بالتضليل الإعلامي الموجَّه ، وعن أهدافها الغير مُعلنة برفع الشعارات البرّاقة والخادعة ، وعن أولئك الذين يخطّطون لها ويحيكون خيوطها في الظلام من أعداء الأمّة والدين من خارج العالم الإسلامي وداخله .
ومن هذا القبيل أضع بين أيديكم هذه الدراسة الموجزة للكشف عن خيوط هذه المؤامرة وأهدافها والمخطّطين لها ، وقد أسميتها” المؤامرة الكبرى “نظراً لمدى خطورتها ونتائجها المدمّرةعلى أمّة الإسلام ودين الإسلام العظيم في حال نجاحها وتحقيق أهدافها- لا سمح الله -.
وبعد :
فإنه منذ بداية تسعينيات القرن الفائت الميلادي بدأت هذه المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام تدخل حيّز التنفيذ ، فقدأعلن الزعيم الأمريكي الأسبق” بوش الأب ” آنذاك عن ولادة نظام عالمي جديد أصبح فيه العالم أحادي القطبية على إثر تفكّك الإتحاد السوفيتي وانهيار المعسكر الإشتراكي ، ومنذ ذلك الحين تفرّدت الإمبريالية الأمريكية بقيادة العالم لتبدأ مؤامرتها الكبرى والخبيثة ضدّ الإسلام والأمّة الإسلامية ، بمباركة ودعم وإسناد الصهيونية العالمية ومن ورائه ما قوى الغرب الصليبي ، بعد أن تمّ استبدال الدائرة الحمراء في حلف شمال الأطلسي” الناتو ” بالدائرة الخضراءللإشارة إلى استهداف الإسلام للقضاء عليه بعد أن تمّ القضاء على الشيوعية .
[b]أوّلاً : ضرب الإسلام عن طريق شنّ الحملات المنظمة ضدّه من خارج العالم الإسلامي وداخله : وذلك كشنّّ حملات التشكيك بصحّة القرآن الكريم والسنّة النبويةالمُطهّرة، وشنّ حملات التشويه لصورة الإسلام في العالم عن طريق إلصاق تهمة التطرّف والإرهاب بكلّ مسلم على وجه الأرض ، وشنّ حملات الطعن والتجريح بعقيدة الإسلام ورموزها الدينية عن طريق نعتها أنها وحي من الشيطان، والإساءة المُتعمّدة لشخص الرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وسلم والنيل ما أمكن من أصحابه الغرّالميامين الأطهار رضوان الله عليهم أجمعين .
ثانياً : ضرب الإسلام عن طريق الإمعان في تمزيق وحدة الأمّة الإسلامية وتفريق كلمتها وإحداث المزيد من الفوضى والقلاقل والفتن والحروب الطاحنة بين أبنائها ، تارةً بإثارة النعرات العرقية بين أبناء الأمّةالإسلامية الواحدة ، وتارةً أخرى بإثارة النزعات الطائفية فيما بينهم وضرب الفرق الإسلامية المتنازعة بعضها ببعض . وذلك أوّلاً : لإظهار الإسلام من الداخل على أنه دين تطرّف وإرهاب وعدم قبول الآخر حتى بين أبنائه ومعتنقيه فيما بينهم أو مع بعضهم البعض . وثانياً :لإحداث المزيد من التفرقة والتمزيق والإنقسامات الداخلية بين أبناء الأمّة الإسلامية الواحدة على قاعدة” فرّق تسُد ” ممّا يحول دون الإلتقاء على كلمةٍ سواءٍ فيما بينهم للوقوف في وجه هذه المؤامرة الشنيعة للقضاءعلى الإسلام . وثالثاً : لإشغال وإلهاء المسلمين ببعضهم البعض وهدر طاقاتهم فيالنقاش والجدال وافتعال الأزمات السياسية الموهومة ذات الضجّة الإعلامية الفارغة مع الإغراق في تحليل أدقّ التفاصيل ، وإبراز أوجُه الخلاف فيما بينهم وإقامة الحُجج والبراهين على بعضهم البعض لإثبات صحّة معتقدات فرَقهم الدينية وآراء علمائهم الفقهية ومواقف دوَلهم السياسية ، وبالتالي صرف أذهانهم جميعاً عن خيوط المؤامرةالكبرى التي تحاك في الظلام للقضاء على الإسلام ، وسحب البساط من تحت أقدامهم جميعاً في غمرة إنشغالهم بما لا يُجدي نفعاً ولا طائل منه .
ثالثاً : دعم وإسناد” العلمانيين الجُدد “في العالم الإسلامي ، وتقديم رموزه كدعاة للتحرّر والديمقراطية والعولمة وحقوق الإنسان ، من أجل جعلهم البديل السياسي المطروح في مقابلة علمانيّي الأنظمة الحاكمة الحالية الطاغية والمُستبدّة بشعوبها بعد أن قامت أمريكا بتعريتها وكشفها على الملأ ، والقصد من إحداث هذا التغييرالسياسي في العالم الإسلامي هو الإنتقال بالوضع السياسي القائم حالياً في العالم الإسلامي إلى وضع سياسي متقدّم ونهائي في القضاء على الإسلام– حسب تصوّر الإمبريالية الأمريكية والصهيونية العالمية – والفارق بين الوضعَين هو أن الوضع السياسي الحالي في ظلّ علمانيّي الأنظمة الحاكمة يكتفي بتعطيل دين الله وتعطيل شريعة الإسلام في حين أن الوضع السياسي المأمول لديهم أي أمريكا واليهود في ظلّ” العلمانيين الجُدد ” يُمكّن من تبديل دين الله بدين العقل والهوى واستبدال شريعة الإسلام بشريعة الغرب والغاب ، وبمعنى آخر الإنتقال بالوضع السياسي في العالم الإسلامي من دور التجميد والتعطيل للإسلام إلى دور الإلغاء والتبديل للإسلام في صعيد القضاء على الإسلام
[b]سادساً : إسدال الستارة على ملفّ القضية الفلسطينية بالتوصّل للحلّ النهائي في الصراع العربي – الإسرائيلي على أساس تحقّيق السلام الدائم في المنطقة بما يحقّق أمن دولة يهود المسخ المزعومة في فلسطين المحتلة عام 1948 م ، ويفتح أبواب العالم الإسلامي على مصراعَيها أمام التغوّل الإقتصادي اليهودي لتهويد مايمكن تهويده من أرض أمّة الإسلام تحت شعارات الإستثمار والتطبيع الإقتصادي والتنمية وتحسين مستوى الدخل المعيشي للأفراد والأسَر في المنطقة بل وتحقيق رفاهية العيش لشعوب العالم الإسلامي ، وهذه أيضاً واحدة من أهم أهداف المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام في العالم الإسلامي ، فإنما هي تحقيق لمشروع دولة إسرائيل الكبرى” من النيل إلى الفرات ” بالنسبة لليهود والصهيونية العالمية دون الحاجة للإحتلال العسكري المباشر للأرض ما داموا يملكونها بأموالهم واستثماراتهم ويعيثون فيها الفساد بكفرهم وضلالهم بل ويستعبدون أهلها متى شاؤوا .
ولئن كانت مهمّة الغرب الصليبي– بزعامة الإمبريالية الأمريكية –في القضاء على الإسلام تنتهي عند تنصير الأمّة والبشَر ، فإنّ مهمّة شذاذ الآفاق اليهود– بزعامة الصهيونية العالمية –فيالقضاء على الإسلام تنتهي عند تهويد الأرض والحجَر .وبعد : [b]وكيف سيشعر المسلمون اليوم بالخطر المُحدق بهم وبدينهم الإسلام العظيم وهم يرزحون تحت نير ظلام الجاهلية الثانية التي تعيشها أمّتهم والعالم اليوم ؟
( فسَتذكرون ماأقول لكم وأفوّض أمري إلى الله إنّ الله بصيرٌ بالعباد ) غافر
44 ألا هل بَلّغت ؟ اللهمّ فـﭑشهد
بهاء المصرى
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادى له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده، ورسوله
اخوانى /تى
موضوع اليوم هو من الاهمية بمكان لكل مسلم ومسلمة فى مشارق الارض ومغاربها ، انه مدونة من اخطر المدونات التى ظهرت لتجلى الحقيقة التى قد نغفل عنها او لا نعيرها انتباها ، فأرجوا ان نقرأها بتأمل ونعمل على نشرها حتى تعم الفائدة اترككم مع المدونة بغير تدخل منى فى شىء وسأنقلها لكم دون اضافة او حذف او تعديل
اخوانى /اخواتى
يقول صاحب المدونة
بسم الله الرحمن الرحيم
إنه ما من شك أن المؤامرات للقضاء على الإسلام بدأت مع بدء البعثة النبوية الشريفة ، وامتدت دون انقطاع في جميع العصور والأزمنة على مرّ التاريخ الإسلامي قديماً وحديثاً إلى يومنا هذا الذي نعيش .
ومن حق المسلمين اليوم أن يتساءلوا عن المؤامرة الحالية التي تحاك خيوطها في الظلام ضدّ أمّتهم ودينهم الإسلام العظيم بُغية القضاء عليه ، وأن يتساءلوا عن خيوط هذه المؤامرة المُبهَمة بالتضليل الإعلامي الموجَّه ، وعن أهدافها الغير مُعلنة برفع الشعارات البرّاقة والخادعة ، وعن أولئك الذين يخطّطون لها ويحيكون خيوطها في الظلام من أعداء الأمّة والدين من خارج العالم الإسلامي وداخله .
ومن هذا القبيل أضع بين أيديكم هذه الدراسة الموجزة للكشف عن خيوط هذه المؤامرة وأهدافها والمخطّطين لها ، وقد أسميتها” المؤامرة الكبرى “نظراً لمدى خطورتها ونتائجها المدمّرةعلى أمّة الإسلام ودين الإسلام العظيم في حال نجاحها وتحقيق أهدافها- لا سمح الله -.
وبعد :
فإنه منذ بداية تسعينيات القرن الفائت الميلادي بدأت هذه المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام تدخل حيّز التنفيذ ، فقدأعلن الزعيم الأمريكي الأسبق” بوش الأب ” آنذاك عن ولادة نظام عالمي جديد أصبح فيه العالم أحادي القطبية على إثر تفكّك الإتحاد السوفيتي وانهيار المعسكر الإشتراكي ، ومنذ ذلك الحين تفرّدت الإمبريالية الأمريكية بقيادة العالم لتبدأ مؤامرتها الكبرى والخبيثة ضدّ الإسلام والأمّة الإسلامية ، بمباركة ودعم وإسناد الصهيونية العالمية ومن ورائه ما قوى الغرب الصليبي ، بعد أن تمّ استبدال الدائرة الحمراء في حلف شمال الأطلسي” الناتو ” بالدائرة الخضراءللإشارة إلى استهداف الإسلام للقضاء عليه بعد أن تمّ القضاء على الشيوعية .
[b]أوّلاً : ضرب الإسلام عن طريق شنّ الحملات المنظمة ضدّه من خارج العالم الإسلامي وداخله : وذلك كشنّّ حملات التشكيك بصحّة القرآن الكريم والسنّة النبويةالمُطهّرة، وشنّ حملات التشويه لصورة الإسلام في العالم عن طريق إلصاق تهمة التطرّف والإرهاب بكلّ مسلم على وجه الأرض ، وشنّ حملات الطعن والتجريح بعقيدة الإسلام ورموزها الدينية عن طريق نعتها أنها وحي من الشيطان، والإساءة المُتعمّدة لشخص الرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وسلم والنيل ما أمكن من أصحابه الغرّالميامين الأطهار رضوان الله عليهم أجمعين .
ثانياً : ضرب الإسلام عن طريق الإمعان في تمزيق وحدة الأمّة الإسلامية وتفريق كلمتها وإحداث المزيد من الفوضى والقلاقل والفتن والحروب الطاحنة بين أبنائها ، تارةً بإثارة النعرات العرقية بين أبناء الأمّةالإسلامية الواحدة ، وتارةً أخرى بإثارة النزعات الطائفية فيما بينهم وضرب الفرق الإسلامية المتنازعة بعضها ببعض . وذلك أوّلاً : لإظهار الإسلام من الداخل على أنه دين تطرّف وإرهاب وعدم قبول الآخر حتى بين أبنائه ومعتنقيه فيما بينهم أو مع بعضهم البعض . وثانياً :لإحداث المزيد من التفرقة والتمزيق والإنقسامات الداخلية بين أبناء الأمّة الإسلامية الواحدة على قاعدة” فرّق تسُد ” ممّا يحول دون الإلتقاء على كلمةٍ سواءٍ فيما بينهم للوقوف في وجه هذه المؤامرة الشنيعة للقضاءعلى الإسلام . وثالثاً : لإشغال وإلهاء المسلمين ببعضهم البعض وهدر طاقاتهم فيالنقاش والجدال وافتعال الأزمات السياسية الموهومة ذات الضجّة الإعلامية الفارغة مع الإغراق في تحليل أدقّ التفاصيل ، وإبراز أوجُه الخلاف فيما بينهم وإقامة الحُجج والبراهين على بعضهم البعض لإثبات صحّة معتقدات فرَقهم الدينية وآراء علمائهم الفقهية ومواقف دوَلهم السياسية ، وبالتالي صرف أذهانهم جميعاً عن خيوط المؤامرةالكبرى التي تحاك في الظلام للقضاء على الإسلام ، وسحب البساط من تحت أقدامهم جميعاً في غمرة إنشغالهم بما لا يُجدي نفعاً ولا طائل منه .
ثالثاً : دعم وإسناد” العلمانيين الجُدد “في العالم الإسلامي ، وتقديم رموزه كدعاة للتحرّر والديمقراطية والعولمة وحقوق الإنسان ، من أجل جعلهم البديل السياسي المطروح في مقابلة علمانيّي الأنظمة الحاكمة الحالية الطاغية والمُستبدّة بشعوبها بعد أن قامت أمريكا بتعريتها وكشفها على الملأ ، والقصد من إحداث هذا التغييرالسياسي في العالم الإسلامي هو الإنتقال بالوضع السياسي القائم حالياً في العالم الإسلامي إلى وضع سياسي متقدّم ونهائي في القضاء على الإسلام– حسب تصوّر الإمبريالية الأمريكية والصهيونية العالمية – والفارق بين الوضعَين هو أن الوضع السياسي الحالي في ظلّ علمانيّي الأنظمة الحاكمة يكتفي بتعطيل دين الله وتعطيل شريعة الإسلام في حين أن الوضع السياسي المأمول لديهم أي أمريكا واليهود في ظلّ” العلمانيين الجُدد ” يُمكّن من تبديل دين الله بدين العقل والهوى واستبدال شريعة الإسلام بشريعة الغرب والغاب ، وبمعنى آخر الإنتقال بالوضع السياسي في العالم الإسلامي من دور التجميد والتعطيل للإسلام إلى دور الإلغاء والتبديل للإسلام في صعيد القضاء على الإسلام
[b]سادساً : إسدال الستارة على ملفّ القضية الفلسطينية بالتوصّل للحلّ النهائي في الصراع العربي – الإسرائيلي على أساس تحقّيق السلام الدائم في المنطقة بما يحقّق أمن دولة يهود المسخ المزعومة في فلسطين المحتلة عام 1948 م ، ويفتح أبواب العالم الإسلامي على مصراعَيها أمام التغوّل الإقتصادي اليهودي لتهويد مايمكن تهويده من أرض أمّة الإسلام تحت شعارات الإستثمار والتطبيع الإقتصادي والتنمية وتحسين مستوى الدخل المعيشي للأفراد والأسَر في المنطقة بل وتحقيق رفاهية العيش لشعوب العالم الإسلامي ، وهذه أيضاً واحدة من أهم أهداف المؤامرة الكبرى للقضاء على الإسلام في العالم الإسلامي ، فإنما هي تحقيق لمشروع دولة إسرائيل الكبرى” من النيل إلى الفرات ” بالنسبة لليهود والصهيونية العالمية دون الحاجة للإحتلال العسكري المباشر للأرض ما داموا يملكونها بأموالهم واستثماراتهم ويعيثون فيها الفساد بكفرهم وضلالهم بل ويستعبدون أهلها متى شاؤوا .
ولئن كانت مهمّة الغرب الصليبي– بزعامة الإمبريالية الأمريكية –في القضاء على الإسلام تنتهي عند تنصير الأمّة والبشَر ، فإنّ مهمّة شذاذ الآفاق اليهود– بزعامة الصهيونية العالمية –فيالقضاء على الإسلام تنتهي عند تهويد الأرض والحجَر .وبعد : [b]وكيف سيشعر المسلمون اليوم بالخطر المُحدق بهم وبدينهم الإسلام العظيم وهم يرزحون تحت نير ظلام الجاهلية الثانية التي تعيشها أمّتهم والعالم اليوم ؟
( فسَتذكرون ماأقول لكم وأفوّض أمري إلى الله إنّ الله بصيرٌ بالعباد ) غافر
44 ألا هل بَلّغت ؟ اللهمّ فـﭑشهد
بهاء المصرى